الرئيسية
THE D@RK CRIMNAL الإثنين سبتمبر 14, 2009 7:45 pmانتقام السيخ (و الهندوس).
فكما كتبت على هذا المرتبط، فإنني تلقيت اليوم عدة كتب. و أحد هذه الكتب هو انتقام السيخ 1.jpg ، و هو كما لا يخفاكم الأمر آخر أفلام جورج لوكاتش و آخر أفلام سلسلة "حرب الأنجام"، و هي سلسلة من ستة أفلام. يعني هو تقريبا بدكن تقولوا مثلا هو الحلقة الثالثة، يعني هو الفلم قبل الفلم الأول. حيث أن الفلم الأول هو الفلم الرابع، و بالتالي فالحلقة الثالثة و هي الفلم السادس تكون تتموقع زمنيا قبل الفلم الأول يعني....
دخيلكم... حدن فهم شي مما كتبته أعلاه؟
مع أنه كله صحيح!!!
طيب... أرجو أن تشاركوني متعتي في قراءة هذا الكتاب و لذلك سألخص لكم مضمونه:
يقوم زعيم الأشرار الجنرال "قريفوص" بخطف رئيس مجلس الشيوخ "بالباطيز"، ذلك أن زعيم الأشرار ينفذ مؤامرة قام بتدبيرها بالباطيز نفسه الذي هو في الحقيقة زعيم زعيم الأشرار. فيذهب "آناكين منتاكين سكاي والكر" كي ينقذ الجداي الطيب بالباطيز لأنه يظنه جدايا طيبا، لكن في الحقيقة فإن بالباطيز هو جداي سيء فهو يقوم بقتل زعيم الأشرار الجنرال قريفوص و يجعل من الجداي الطيب أناكين منتاكين يحل محله بصفة زعيم الأشرار و يسميه "دارث دور فادور" و يلبسه قناعا حديديا أسودا و عباءة سوداء طويلة ثم يصبح بالباطيز هو الإمبراطور الشرير و بعد ذلك...
دخيلكم... حدن فهم شي مما كتبته أعلاه؟
مع أنه يلخص بشكل جيد القصة laugh.gif
أنا عندي سؤال واحد بس، يعني منشان كي سوف سنفهم:
هلق من هو الشرير (يعني إذا استثنينا جورج لوكاتش الذي اخترع هذا السيناريو الذي لا نعرف رأسه من ذيله) ؟
علي بابا و الأربعين حرامي.
و قد قام علي بابا باتباع الحراميين الأربعين كي يكتشف أين يخبؤون ثرواتهم فوجدهم يخبؤونها في مغارة سرية لا يفتح بابها إلا بواسطة كلمة السر. فأصغى علي بابا لكلمة السر و اكتشف أنها: "إفتح يا سمسم".
فرح علي بابا فرحا كبيرا باكتشافه هذا و عاد فانتظر الحرامية و قام بقتلهم جميعا ثم إنه ذهب مع حبيبته "شمس بدور" كي يصلا أمام تلك المغارة و قال لها علي بابا:
"سوف سترين ما سوف سيدهشك!"
و توجه علي بابا لبوابة المغارة و أمرها:
"إفتح يا سمسم!"
فانفتح باب المغارة و دخل علي بابا و شمس بدور للمغارة و هي عبارة عن صالة كبيرة فمضيا لنهايتها و شاهد علي بابا ما يشبه أن يكون باباً ثانيا و قد كتب عليه:
"و الآن كي يتم فتح هذا الباب و الوصول للكنز يجب قول كلمة السر الثانية!"
فأسقط في يد علي بابا خاصة و أنه قرأ تحت تلك العبارة، و بالخط الصغير، ما يلي:
"لاك إي شو مفكرنا حمير حتى نحمي كل كنوزنا بكلمة سر واحدة، يا أهبل؟"
(و للقصة تتمة: فحين أدرك علي بابا أنه و بقتله كافة الحرامية فإنه منع نفسه من الحصول على كلمة السر الثانية و من الحصول بالتالي على الكنز بتاع المغارة، و بعد أن بكي طويلا بينما كانت شمس بدور تسخر منه سخرية عميقة، لم يبق لديه إلا أن يعود أدراجه... فهذا ما فعله لكنه حين وصل لباب المغارة الخارجي شاهده مقفولا و قد كتب عليه:
"بهدف الخروج يجب إعطاء كلمة السر للخروج، و هي غير كلمة السر للدخول، يا أهبل!"
السندباد البحري (*).
قرر السندباد البحري أن يبحر في رحلة بحرية كي يعيش الكثير من المغامرات و يكسب الكثير من النقود. و بالفعل فإنه أبحر في رحلة بحرية و عاش الكثير من المغامرات و كسب الكثير من النقود ثم عاد و ألقى المرساة في ميناء البصرة.
فاغتاله جيش المهدي لأنه ليس شيعيا.
فكما كتبت على هذا المرتبط، فإنني تلقيت اليوم عدة كتب. و أحد هذه الكتب هو انتقام السيخ 1.jpg ، و هو كما لا يخفاكم الأمر آخر أفلام جورج لوكاتش و آخر أفلام سلسلة "حرب الأنجام"، و هي سلسلة من ستة أفلام. يعني هو تقريبا بدكن تقولوا مثلا هو الحلقة الثالثة، يعني هو الفلم قبل الفلم الأول. حيث أن الفلم الأول هو الفلم الرابع، و بالتالي فالحلقة الثالثة و هي الفلم السادس تكون تتموقع زمنيا قبل الفلم الأول يعني....
دخيلكم... حدن فهم شي مما كتبته أعلاه؟
مع أنه كله صحيح!!!
طيب... أرجو أن تشاركوني متعتي في قراءة هذا الكتاب و لذلك سألخص لكم مضمونه:
يقوم زعيم الأشرار الجنرال "قريفوص" بخطف رئيس مجلس الشيوخ "بالباطيز"، ذلك أن زعيم الأشرار ينفذ مؤامرة قام بتدبيرها بالباطيز نفسه الذي هو في الحقيقة زعيم زعيم الأشرار. فيذهب "آناكين منتاكين سكاي والكر" كي ينقذ الجداي الطيب بالباطيز لأنه يظنه جدايا طيبا، لكن في الحقيقة فإن بالباطيز هو جداي سيء فهو يقوم بقتل زعيم الأشرار الجنرال قريفوص و يجعل من الجداي الطيب أناكين منتاكين يحل محله بصفة زعيم الأشرار و يسميه "دارث دور فادور" و يلبسه قناعا حديديا أسودا و عباءة سوداء طويلة ثم يصبح بالباطيز هو الإمبراطور الشرير و بعد ذلك...
دخيلكم... حدن فهم شي مما كتبته أعلاه؟
مع أنه يلخص بشكل جيد القصة laugh.gif
أنا عندي سؤال واحد بس، يعني منشان كي سوف سنفهم:
هلق من هو الشرير (يعني إذا استثنينا جورج لوكاتش الذي اخترع هذا السيناريو الذي لا نعرف رأسه من ذيله) ؟
علي بابا و الأربعين حرامي.
و قد قام علي بابا باتباع الحراميين الأربعين كي يكتشف أين يخبؤون ثرواتهم فوجدهم يخبؤونها في مغارة سرية لا يفتح بابها إلا بواسطة كلمة السر. فأصغى علي بابا لكلمة السر و اكتشف أنها: "إفتح يا سمسم".
فرح علي بابا فرحا كبيرا باكتشافه هذا و عاد فانتظر الحرامية و قام بقتلهم جميعا ثم إنه ذهب مع حبيبته "شمس بدور" كي يصلا أمام تلك المغارة و قال لها علي بابا:
"سوف سترين ما سوف سيدهشك!"
و توجه علي بابا لبوابة المغارة و أمرها:
"إفتح يا سمسم!"
فانفتح باب المغارة و دخل علي بابا و شمس بدور للمغارة و هي عبارة عن صالة كبيرة فمضيا لنهايتها و شاهد علي بابا ما يشبه أن يكون باباً ثانيا و قد كتب عليه:
"و الآن كي يتم فتح هذا الباب و الوصول للكنز يجب قول كلمة السر الثانية!"
فأسقط في يد علي بابا خاصة و أنه قرأ تحت تلك العبارة، و بالخط الصغير، ما يلي:
"لاك إي شو مفكرنا حمير حتى نحمي كل كنوزنا بكلمة سر واحدة، يا أهبل؟"
(و للقصة تتمة: فحين أدرك علي بابا أنه و بقتله كافة الحرامية فإنه منع نفسه من الحصول على كلمة السر الثانية و من الحصول بالتالي على الكنز بتاع المغارة، و بعد أن بكي طويلا بينما كانت شمس بدور تسخر منه سخرية عميقة، لم يبق لديه إلا أن يعود أدراجه... فهذا ما فعله لكنه حين وصل لباب المغارة الخارجي شاهده مقفولا و قد كتب عليه:
"بهدف الخروج يجب إعطاء كلمة السر للخروج، و هي غير كلمة السر للدخول، يا أهبل!"
السندباد البحري (*).
قرر السندباد البحري أن يبحر في رحلة بحرية كي يعيش الكثير من المغامرات و يكسب الكثير من النقود. و بالفعل فإنه أبحر في رحلة بحرية و عاش الكثير من المغامرات و كسب الكثير من النقود ثم عاد و ألقى المرساة في ميناء البصرة.
فاغتاله جيش المهدي لأنه ليس شيعيا.
